Search from the Journals, Articles, and Headings
Advanced Search (Beta)
Home > Journal of Islamic and Religious Studies > Volume 1 Issue 1 of Journal of Islamic and Religious Studies

نجيب الكيلاني في مرآة الأدباء والشعراء |
Journal of Islamic and Religious Studies
Journal of Islamic and Religious Studies

Article Info
Asian Research Index Whatsapp Chanel
Asian Research Index Whatsapp Chanel

Join our Whatsapp Channel to get regular updates.

اطلالة

قدّم الدكتور نجيب الكيلاني أدباً رائعاً إلى قرائه بأجناسه المختلفة المتعددة ، أثرى به المكتبة العربية و الإسلامية، لم يتناول فيه قضايا بلده أو مجتمعه المصري على نطاق محدود بل تحدث عن معظم القضايا الإسلامية الكبرى كانت داخل بلده؛ مصر أو في البلاد العربية أو في البلاد الإسلامية غير العربية أو في الأقليات المسلمة في الأقطار الأجنبية ، وهو بذلك أصبح مرجعاً للقراء و الباحثين و العلماء و الأدباء في رسائلهم الأكاديمية و مؤلفاتهم و بحوثهم و مقالاتهم جنباً لجنبٍ مما قد عقد له من احتفالات تكريمية و ندوات أدبية و أمسيات شعرية في وقتٍ هو لا يزال حياً أو في زمنٍ و كان قد رحل.

وفي الصفحات التالية نودّ أن نأتي ببعض ما قيل عنه و عن منزلته الأدبية في الأوساط الأدبية و العلمية ، وذلك على سبيل المثال لا الحصر، كي توضح جانباً من مكانة شخصيته و ما نالها أدبه في داخل البلاد و خارجها ، وها هي بعض هذه الأقوال:

قال الشيخ أبو الحسن الندوي عن الكيلاني:

"إن حياة الكيلاني ليست حياة أديب أو شاعرٍ مهما كانت قيمته و مكانته الأدبية و ثراؤه الأدبي ، إنها كانت حياة مكافح و مناضل في سبيل الحق، و الكلم الطيب ، و قد وعد الله برفع الكلم الطيب، و إعلاء شأن من يسعى إلى اعتلاء الحق، لتكون إرشاداً و ريادةً للأجيال الناشئة من الأدباء الذين يحبون أن يسيروا على درب الكفاح من أجل كلمة الحق"[1].

و قال الدكتور حلمي محمد القاعود:

"يعد نجيب الكيلاني الروائي الإسلامي في اللغة العربية ، حيث قدم للمكتبة العربية، عدداً هائلاً من الروايات و القصص القصيرة"[2].

و الأديب الدكتور محمد حسن بريغش يقول عنه:

"وقد برزت في الأدب المعاصر أسماء كثيرة في فن القصة ، وكان الدكتور نجيب الكيلاني واحداً من أبرز هذه الأسماء التي أصبحت معروفة و مشهورة ، لغزارة إنتاجه و كثرة موضوعاته ، وبساطة أسلوبه و جاذبية صوره"[3].

و قال عنه الدكتور جابر قميحة الكلمات التالية:

"نجيب الكيلاني يعد رائداً من أكبر روّاد الأدب الإسلامي، و قد رصد حياته المفغمة بالعطاء لخدمة الإسلام و القِيَم الإنسانية و الفنية بالكلمة في شكل رواية و قصة قصيرة و قصيدة شعرية ، و قد ترك للمكتبة العربية و الإسلامية ما يقرب من مائة كتاب"[4].

وكتب الدكتور عبد القدوس أبو صالح[5]:

"نجيب الكيلاني ... هو حقاً الرجل الذي لا نظير له في معناه !,,, و إلا فماذا تقول في هذا الطبيب الحاذق الذي لم تمنعه شواغل مهنته ، و قيود وظيفته، و سنوات سجنه الرهيبة، أن يتجاوز عالم الطب، فيخلف ذلك الكم الضخم من العطاء المتميز في ميدان الفكر و الثقافة ، ومجال النقد و الدراسة الأدبية ، ثم في الأدب الإسلامي الذي كان من أوائل رواده ثم في حلبة الإبداع الشعري و القصصي و الروائي و المسرحي ، و أخيراً في الترجمة الذاتية... و كل ذلك جعله بحق من أكبر رواد الأدب الإسلامي ، كما جعله رائد القصة الإسلامية دون منازع"[6].

و ألقى نجله الدكتور جلال كلمة رائعة :

"كان نجيب الكيلاني والداً بمعنى الكلمة، يتميز بالحب الغامر الفياض الأبناء و الزوجة و الأحفاد، ويتدفق الحنان و العطف من جنباته تشعر بأن خُلقه القرآن ، ويرى الخالق في كل محاولاته ، ويتحامل على نفسه من أجل إسعاد أهله و ذويه ، و لم تكن طموحاته كبيرة في الدنيا –على الرغم من علمه و عبقريته، لأنه كان يحمل قوة الإيمان عميقة و تواضعاً جماً"[7].

وقال الدكتور عبد الباسط بدر[8] عن الكيلاني هذه الكلمات الرائعة:

"أديبنا الكبير د. نجيب الكيلاني فارس الرواية ، و صاحب المنبر الشعري الرقيق ، والمقولات التنظيرية العميقة ، و من هذا المنظور نقف عند نقده التنظيري و نعده واحداً من الرواد المؤصلين للأدب الإسلامي إبداعاً و نقداً"[9].

و قال سمير أحمد الشريف الكمات التالية عن الكيلاني:

" يعد المرحوم نجيب الكيلاني واحداً من الذين تمّكنوا من تطويع التاريخ للأدب بتوازن لم يطغ فيه أحدهما على الآخر مستلهماً مبدأ الإسلام الحنيف و موظفا مفاهيمه و أصبح يشاركه كمؤسس ضليعٍ ممن أرسوا قواعد الأدب الإسلامي"[10].

و كتب جلال حمام عنه في مقالته بعنوان : "د. نجيب الكيلاني رائد الأدب الإسلامي الراحل":

"و لقد كان نجيب الكيلاني أسبق الكتّاب و لعله الوحيد من العرب الذين عرفوا بأحوال المسلمين المضطهدين من دينهم المحرومين من أشقائهم في العديد من الدول"[11].

ليس محبو الأدب الإسلامي هم وحدهم الذين ينظرون بعين التقدير إلى ما قدّمه الكيلاني في مجال القصة الإسلامية؛ بل نجد كذلك من الأدباء الذين لا يتعاطفون مع الاتجاه الإسلامي في الأدب يضطرون أحياناً إلى اعتراف بقيمة هذا الرجل و منزلة أدبه[12].

قال الأديب العالمي الكبير نجيب محفوظ([13]) صاحب جائزة نوبل، عنه في حياته:

"إن نجيب الكيلاني هو منظّر الأدب الإسلامي الآن" و أشاد بصدقه و موضوعيته ، و أثبت بالتجربة الناجحة أن الأدب الإسلامي لا يعني الانحصار في دائرة الموضوعات التاريخية ، و إنما يعني أساساً بقضايا الإنسان كالحرية و الكفاية و العدل و المحبة و التسامح و أحاط في دقة بتفاصيل و دقائق الحياة في السجون، و مشاعر المقهورين، و معاناتهم في أنحاء العالم الإسلامي[14].

و هو قول له لدلالته و مكانته و بخاصة حين يصدر من رجل كالأستاذ نجيب محفوظ الذي قضى سنوات عمره الماضية في الإبعاد بالاتجاه كثير من المدارس الفنية و الفكرية ، ثم أقر بحقيقة ما لدى الكيلاني من عطاء رائع مميز[15].

رثاء الشعراء للكيلاني

و كتب كثير من الشعراء و الأدباء إثر وفاة سماحة نجيب الكيلاني في الصحف و المجلات الصادرة في العالم العربي و خارجها ، و وصفوا وفاته بأنها خسارة للأدب الإسلامي و العالم العربي و الإسلامي.

إن الحزن و الأسى على رحيل الكيلاني الذي صنع التاريخ و جدد الفكر؛ أمرٌ طبيعي ، فساد الحزن و الأسى العالم كله ، و يرثيه بعض من الشعراء في قصائدهم.

و في الصفحات التالية نوّد أن نورد بعضاً من قصائد هؤلاء الشعراء:

تأثر الدكتور حسن الأعرابي[16] كثيراً عند ما سمع بوفاة الأديب الإسلامي الكبير نجيب الكيلاني و اعتذر في البداية عن الكتابة عنه لأن صدمة الخبر كانت قوية ، و قال إنني الآن متأثرٌ لا أقدر على الكتابة، ثم نظم بعد ذلك هذه الأبيات بعنوان: و من للأدب بعدك! "[17].

وقد يشير منها إلى منزلته الأدبية و اتجاهاته و رحب بآفاقه من خلال نتاجه الأدبي، فيقول:[18]

ها أنت ترحل فالقلوب وجيب  
شيّعتك مدامع و قلوب  
نطلق الضمير بما يجل من الأسى  
أ ألام أن شد الطريق نحيب!  
تبكيك "جاكرتا"[19] و قد غنيتها  
تبكيك "تركستان"[20] و هي تذوب  
يبكيك ليل القدس و هي أسيرة  
عبث البغي بها و عات الذيب  
تبكيك طنطا، و هي أم برة  
يأوي الوليد لحضنها فتشيب  
و بسطت "للغرباء" ضوء منارة  
يزهو و نور الحق ليس يغيب  
و هتفت بالشهداء هذا عصركم  
حلل الشهادة نورهن نهيب  
و إذا يقال من الأديب من الفتى؟  
نطلق الزمان و قال ذاك نجيب  

وهذا هو الأديب الإسلامي المشهور د. عدنان علي رضا النحوي[21] ينشد فيه قصيدته المشهورة بعنوان " رثاء نجيب الكيلاني " : [22]

عرائس الشعر ! صمني كل قافية  
إليك بالدر من أغلى جواهره  
و عطري من شذاه كل رابية  
و اسقي البوادي من أغنى مواطره  
و أقبلي في خشوع! جل مأتمه  
بالنور ماج على أزكى مآثره  
و أنزليه على كفيك منزلة  
في روضةٍ نشرت أحلى أزاهره  
قضيت و الناس سكرى من همومهم  
لم يصغ ذو فتنة يوماً لزاجره  
كل يحاذر أن يلقي بعادية  
وليس ينجيه خوفٌ من مقادره  
عجبتُ! لا ضجة قد كنت أسمعها  
إذا قضى قزمٌ في ظل ناصره  
و لا أدى غير صمتٍ في الديار فهل  
غاب الصحاب و راحوا عن نواظره  
أخي نجيب! شققت الدرب و انطلقت  
خطاك تبحث عن أتقى بصائره  
جعلتَ من عزمك الوقّاد شُعلته  
و من يقينك نوراً في منائره  

و أنشد محمد التهامي قصيدته بعنوان "فراق الأحباب":[23]

أ لم تعلم و كلك أنت حب  
بأن فراقك الأحباب صعب؟  
فتنآى بعد ما أذّنت فينا  
فأن نهاية الأشواق قرب  
صبت للحق روحك في صفاء  
فباركها إلى التوفيق رَبُّ  
فرحت تطرز الدّرر الغوالي  
لتسعد مؤمناً للحق يصبو  
و إن داعبت ناي الشعر غنّي  
غناءً فيه للأرواح طب  
رأينا من جلال السحر فيه  
ضياءً في مدار النجم يحبو  
رحلت "نجيب" عن زمن تدنّي  
و رُحت فلم تعد في الناس نُجبُ  
و صار العالم المشبوه غاباً  
شريعته أكاذيبٌ و نصبُ  

و الشاعر المصري المعاصر الدكتور صابر عبد الدايم أنشد قصيدته بعنوان "رحيل الشمس" :[24]

تغرب الشمس في محيط الزمان  
الثواني تغتال عمر الأماني  
و دماء العصور تبدو سحاباً  
شفقيّاً... يموج في الشطآن!  
و الظلام الشفيف ينشر أطياف  
المنايا على ضفاف المغاني  
صور الحزن في فضاءات نفسي  
سابحات... و ما لها شاطئان  
و حكايا الأسى تجسد عصراً  
غاب عنه "نجيبنا الكيلاني"  
إنه الشمس في دروب الحيارى  
تشرق الآن في سماء الجنان  
ضوءها حائم بكل مكان  
طائر من "طنطا" إلى "تركستان"  
عللاني .. فإن بيض الأماني  
فنيت و الإباء ليس بفانٍ  
زادنا الضوء يا نجيب تجلى  
في حروب تعيد صنع الكيان  

ويقول خليفة بن عربي في قصيدته بعنوان : "رحلت يا أسد الأدب نجيب الكيلاني":[25]

كان القضاء و يقضي الله ما كانا  
و تنقضي بقضا الرحمن دنيانا  
حياتنا كدر و الصفو يعصبه  
و قد يظل الأسى و الصفو ما كانا  
و تغمر الأنفس الأحزان يتبعها  
حزنٌ ، و ما تنقضي الأيام أحزاناً  
لكنما ألق الإيمان يغمرنا  
قد خابت النفس ما لم تلق إيمانا  
رحلت يا أسد الآداب و ارتحلت  
رموز علم ، و فيك الحزن أعيانا  
يا ليت ذا القلب لاقي من يعلله  
أو ساقيا فسقاه اليوم سلوانا  
عليك من رحمات الله أجمعها  
ويرحم الله فينا كل موتانا  

وهذا الشاعر محمد عبد الجواد[26] يقول في قصيدته بعنوان :"رحل النجيب":[27]

سكت الهزار عن الصداح  
وبات تصحبه شجونه  
واستنقر الطير الجموع  
و راح يسبقه أنينه  
فهناك يرقد بلبل  
و يجوب في الدنيا رنينه  
رحل "النجيب" فلو درى  
قبرٌ ب "طنطا" من دفينه  
هو زهرة القلب التي  
قد أجدبت إذحان حنينه  
هو نبض ركب طالما  
خفقت للبلواه لحونه  
يا قبره! مهِّد ثراك  
على الرُّبى فهنا جبينه  
ماكان يخفضه طوال  
حياته فسمت غصونه  
هو رائد ل "مواكب ال  
أحرار" و المولى معينه  

وهذا شاعرٌ مصري آخر محمد عبد القادر الفقي[28] يقول في قصيدته النثرية بعنوان "من يكمل الحلم؟" ينشد في مطلع القصيدة:

إلى أين تعرج؟
هذه اليمامات في الروض تبكي
ترجع أناتها المؤلمات
و ها نحن حيرى
و فوضى
نغالب أحزاننا و الليالي

إلى أن يقول:

.... "نجيبٌ.!!؟

و لا أي صوتٍ يجيب!

تركت التراب

نراك بأوراقك الخضر

فيضاً من النور و الطهر

هذه حروفك تنداح في كل آفاقنا

و "الطريق الطويل"[29] يقود خطانا

لكي نقطف الزهر و الشهد

و الفيئ و المجد

و الرضا بالقضاء![30]

و أنشد شلال الحناحنة في قصيدته النثرية بعنوان " لست أرثيك" :

من ترى سيقدّ فضاء الندى

لحمائمل الظامئة

من سيقترح الآن يا صاحبي

صيغة ثانية

كي نفرق ما بين موت كريم

و موت جحيم

من يهيئ نفسي لزنبقة

كي أوزع حلمي على وطن أفتديه؟!!

و تمرّ القوافل لكنني ما ابتكرت

شجي قد يليق بحالك

هل أرتضى الآن ما لم أكن أرتضي؟!

أ تغرّب عن خيمة البررة

أستعير حداء الرعاة لأبكي الورد

على مهجة الثمرة!!

و أحزّ على المرحلة

لا ينزّ غير هذا اليباس!!

يا إلهي !! فكل دمي لا يقاس!!

لست أرثيك ، لكن شظايا الحزن موجعة

موجعة!![31]

 

حوالہ جات

  1. المصادر والمراجع (Refrences) ()مجلة الأدب الإسلامي، السعودية، ع 9-10، ديسمبر 1995-أبريل 1996،ص/3.
  2. () د. حلمي محمد القاعود، "الواقعية الإسلامية في روايات نجيب الكيلاني، الفيصل، ع:221، إبريل 1995م، ص/166.
  3. ()د. محمد حسن بريغش، دراسات في القصة الإسلامية المعاصرة، ط:1، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1994م، ص/35.
  4. ()مجلة الأدب الإسلامي، رجب 1416ه، نوفمبر-ديسمبر 1995م، ص/58.
  5. ()عبد القدوس أبو صالح: و لد في حلب 1932م، تخرج في جامعة دمشق ليسانس في الآداب و الحقوق و دبلوم في التربية ، وحصل على الدكتوراه من كلية الآداب جامعة القاهرة 1971م، عمل مدرساً في سوريا ، وهو رئيس تحرير مجلة الأدب الإسلامي ، واختير رئيساً لرابطة الأدب الإسلامي العالمية بعد وفاة أبي الحسن الندوي، له دور الأدب الإسلامي في الوحدة الإسلامية ، شبهات حول الأدب الإسلامي في أدب الطفل.
  6. ()الأدب الإسلامي، ع 9-10، ص/4.
  7. ()نفس المرجع ، ص/136.
  8. ()د. عبد الباسط بدر: الناقد الأدبي و والأستاذ بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، و عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية. انظر: الأدب الإسلامي ، ع:25، 1421ه، ص/36.
  9. ()الأدب الإسلامي، ع 9-10، ص/157.
  10. ()المصدر السابق، ص/90.
  11. ()المجلة العربية، ذو الحجة 1415ه، ص/61.
  12. ()العريني، "مستويات الالتزام في روايات نجيب الكيلاني"، الأدب الإسلامي ، ع:1، المجلد الأول، نوفمبر ديسمبر1993،ص/87.
  13. ()نجيب محفوظ: ولد في عام 1911م ، روائي مصري عن كبار كتاب القصة العصرية ، أول كاتب عربي ينال جائزة نوبل للآداب عام 1988م ، له روايات كثيرة : قصر الشوق، خال الخيلي، حكايات حارتنا ، القاهرة الجديد. انظر: مجموعة من المساهمين ، المنجد في الأعلام، ط:22، دار المشرق، بيروت، 1997م، ص/522.
  14. ()جلال حمام، "د. نجيب الكيلاني رائد الأدب الإسلامي الراحل"، المجلة العربية، مايو 1995م، ص/61.
  15. ()الأدب الإسلامي، ع:1، ص/ 87.
  16. ()رئيس تحرير مجلة "المشكاة" و رئيس مكتب رابطة الأدب الإسلامي العالمية في المغرب.
  17. ()المشكاة ، ع:23، أغسطس1996، ص/27.
  18. ()المشكاة،ع:23،ص/27والأدب الإسلامي،ع:9-10، ص/179. و انظر: المستشار عبد الله العقيل، من أعلام الدعوة و الحركة الإسلامية المعاصرة، ط3،دار التوزيع والنشر الإسلامية مصر،2005 ، ص/632، و محمد خير رمضان يوسف ،تتمة الأعلام، ط2،دار ابن حزم 2002، 2/286.
  19. ()إشارة إلى روايته "عذراء جاكرتا".
  20. ()يشير إلى رويته " ليالي تركستان".
  21. ()د. عدنان علي رضا النحوي : مهندس، شاعر من رواد الشعر الإسلامي المعاصر في فلسطين، و أديب ناقد و داعية إلى الأدب الإسلامي. ولد في مدينة صفد في فلسطين عام 1928م ، و لا يزال حياً ، قاربت كتبه على الستين كتاباً في الأدب و الشعر و الفكر و الدعوة إلى الله ، له عدة قصائد في أبي الحسن علي الندوي، باكستان ، فلسطين ، و أفغانستان، و له عدة دواوين منها : موكب النور، و جراح على الدرب،و مهرجان القصيد، و كتبه : النقد عند المسلمين حتى عصرنا الحاضر، و الأدب الإسلامي إنسانيته و عالميته ، و له عدة ملاحم منها: ملحمة فلسطين ، و ملحمة الأقصى ، و ملحمة الجهاد الأفغاني.
  22. ()الأدب الإسلامي ، ع:9-10، ص/176-178. و "المشكاة"، ع:23، ص/24.
  23. ()الأدب الإسلامي ، ع:9-10، ص/174-175.
  24. ()الأدب الإسلامي ، ع:9-10، ص/180-181.
  25. ()الأدب الإسلامي ، ع:20، ص/99.
  26. ()محمد عبد الجواد : شاعرٌ مصري له ديوان "عند الفجر موعدنا".
  27. ()الأدب الإسلامي ، ع:9-10، ص/182.
  28. ()شاعرٌ مصري له ديوان "إيقاعات على أوتار البيئة".
  29. ()يشير الشاعر هنا إلى روايته "الطريق الطويل" .
  30. ()الأدب الإسلامي ، ع:9-10، ص/184.
  31. ()الأدب الإسلامي ، ع:9-10، ص/185.
Loading...
Issue Details
Id Article Title Authors Vol Info Year
Id Article Title Authors Vol Info Year
Similar Articles
Loading...
Similar Article Headings
Loading...
Similar Books
Loading...
Similar Chapters
Loading...
Similar Thesis
Loading...

Similar News

Loading...